‏إظهار الرسائل ذات التسميات إعلان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات إعلان. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 27 أبريل 2020

20 صورة من ليبيا الثمانينات : الحياة في جماهيرية العقيد


بطاقة بريدية صادرة بمناسبة الذكرى الـ 13 لثورة الفاتح من أيلول سبتمبر وهو الاسم الذي كان يطلق على الانقلاب العسكري على النظام الملكي والذي جاء بالعقيد القذافي إلى السلطة سنة 1969

فتيات يتدربن على استعمال السلاح في الكلية العسكرية للبنات التي أنشأها القذافي، كانت الكلية جزءاً من خطة القذافي لتمكين المرأة الليبية وإدخالها في كافة مناحي الحياة بما فيها الجيش

فتاة تتدرب على استعمال السلاح الأبيض في الكلية العسكرية للبنات بطرابلس 

تقول الشعارات المكتوبة : هذه أول كلية في العالم للبنات تخرج الضباط وتقام في الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية .. إن المرأة لا بد أن تحترم في البيت وفي الشارع وفي الميدان .. نحن في الجماهيرية نبني حضارة وليست نهضة صناعية مادية فقط .. الذي يريد أن يحافظ على شرفه عليه أن يسلح المرأة. 

القذافي في حقل تخريج إحدى دفعات  الكلية العسكرية للبنات بطرابلس

ملعب 11 يونيو في طرابلس خلال افتتاح كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم يوم 5 آذار مارس 1982

طالبات المدارس يلوحن بالأعلام الليبية وأعلام منظمة الوحدة الأفريقية خلال حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم

خيالة بالملابس التقليدية خلال  حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم في ملعب 11 يونيو بطرابلس

نجم المنتخب الجزائري الأخضر بلومي أمام فندق قصر الجزيرة في بنغازي خلال  كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم التي استضافتها ليبيا عام 1982 

شوارع العاصمة الليبية طرابلس ويبدو في الصورة جامع مولاي محمد 

أحد الفصول الدراسية وتبدو بشكل واضح شعارات ثورة الفاتح جنباً إلى جنب مع الآية القرآنية "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"، كانت أيديولوجيا القذافي والتي عبر عنها في كتابه الأخضر مزيجاً من الإسلام والقومية والمبادىء الإشتراكية. 

فدائيون فلسطينيون يحملون الفدائي الياباني كوزو أوكاموتو أحد عناصر منظمة الجيش الأحمر الياباني وذلك بعد تحريرهم من سجون الاحتلال الاسرائيلي، التقطت هذه الصورة عند وصول المجموعة إلى مطار طرابلس يوم 21 أيار مايو 1985 في إطار عملية تبادل للأسرى مع الاحتلال الاسرائيلي .. شكلت ليبيا مقراً أساسياً للمنظمات الفلسطينية حيث قدمت لها الدعم المادي والسياسي وبخاصة المنظمات التي انضوت تحت ما سمي بجبهة الرفض التي كانت معارضة بشدة للتسويات والحلول السلمية (ضمت بشكل أساسي كلاً من الجبهة الشعبية والجبهة الديقراطية لتحرير فلسطين)، كان هذا واحدا ً من الأسباب التي دعت أميركا ودول الغرب لوسم ليبيا بدعم وتمويل الإرهاب. 

دبابات سوفييتية الصنع في شوارع طرابلس خلال الاحتفالات بالذكرى الـ 17 لثورة الفاتح .. رغم زيادة الانفاق العسكري في عهد القذافي وتكديس الأسلحة بخاصة السوفييتية منها فقد ظهر جلياً ضعف جهوزية الجيش الليبي لخوض صراع مسلح واسع حيث تلقى عدة هزائم خلال الحرب التي خاضتها ليبيا مع جارتها تشاد المدعومة من فرنسا بين عامي 1978 و1987.

راجمات صواريخ  خلال الاحتفالات بالذكرى الـ 17 لثورة الفاتح، يقول الشعار المرفوع على أحد المباني : "لا للخيانة .. لا للردة .. لا للاستسلام" في إشارة إلى اتفاقيات كامب ديفيد التي وقعتها مصر قبل سنوات وكانت ليبيا تعارضها بشدة. 

فتيات ليبيات يحملن صوراً للقذافي خلال الاحتفالات بالذكرى الـ 17 لثورة الفاتح، في الصورة يبدو القذافي مرتدياً زي ادميرال بحري .. كان القذافي مولعاً بالملابس الغريبة وكذلك بالبذات العسكرية بمختلف أشكالها. 

مهندسون يشرفون على مد الأنابيب في مشروع النهر الصناعي العظيم، كان هذا المشروع حلماً من أحلام القذافي ومادة أساسية في البروباغاندا التي استعملها نظامه لسنوات، كانت الغاية من المشروع نقل كميات هائلة من المياه من جنوب البلاد حيث آبار المياه الجوفية إلى شمال البلاد حيث المناطق التي تتوافر فيها الأراضي الخصبة والكثافة السكانية العالية والبنية الأساسية للزراعة. 

مشروع النهر الصناعي العظيم

سنحرق طائراتهم كلما عادوا .. لوحة في شوراع طرابلس تشير إلى الغارة الأمريكية على ليبيا يوم 15 نيسان أبريل 1986 حيث قامت في ذلك اليوم 66 طائرة أمريكية انطلق بعضها من قواعد بريطانية بقصف أهداف في طرابلس وبنغازي بما فيها مقر إقامة العقيد القذافي، وقد تذرعت إدارة الرئيس ريغان يومها لشن هذه الغارة بدعم ليبيا للإرهاب الدولي. 

ملصقات على جدران العاصمة طرابلس يمثل أحدها العقيد القذافي والآخر العم سام وهو يقوم بحياكة المؤامرات ضد الأنظمة الثورية في العالم. 

لوحة دعائية أخرى في شوارع طرابلس تصف الرئيس الأمريكي ريغان بنمرود ورئيسة وزراء بريطانيا مارغريت تاتشر بالبعوضة وذلك على اثر الغارة الأمريكية على ليبيا عام 1986.

شاهد أيضاً :

الأربعاء، 4 ديسمبر 2019

تفاصيل (5) : مشاهد يومية من حياة الدمشقيين سنة 50 !


تتيح لنا التقنيات الحديثة إعادة اكتشاف الصور القديمة وذلك من خلال الحصول على نسخ عالية الدقة لتلك الصور عن طريق النيجاتيف الأصلي لها، وبذلك يمكن للمشاهد الفضولي والشغوف أن يركز على التفاصيل الصغيرة في الصورة كوجوه الناس وتعابيرهم وكذلك الأشياء والتفاصيل الأخرى التي قد تبدو بسيطة ولكن من الممكن لها أن تكون عظيمة الدلالة في كثير من الأحيان. 

في هذه المحطة الجديدة من سلسلة "تفاصيل" اخترنا مجموعة من المشاهد التي التقطتها عدسة المصور لشوارع مدينة دمشق عام 1950، حيث اخترنا التركيز فيها على بعض تفاصيل اليومية لتلك الفترة كالناس وملابسهم ووسائل النقل واللافتات الدعائية.


باصات النقل الداخلي"اتحاد مواصلات العاصمة" في شارع النصر 

 المارة في منطقة باب شرقي، رجلان أحدها يرتدي زي كاهن مسيحي وفي الخلف رجل مطربش مع سيدة ترتردي غطاء الرأس (الايشارب)

 اللافتات الإعلانية على مدخل سوق الحميدية : لأول مرة في دمشق النجمان كمال الشناوي وماجدة يحضران جميع حفلات فيلم "طريق السعادة"، مع إعلانات للأفلام الأجنبية "الأمير اللص" و"ملكة البحار السبعة" وإعلان آخر لشفرات الحلاقة "ناست"

 المارة عند مدخل سوق الحميدية، رجال بملابس عسكرية ومدنية ونساء بأزياء ذلك الزمان

 المارة في سوق الحميدية 

 الترامواي في ساحة المرجة (الشهداء) ويبدو في الصورة مبنى دار البلدية التاريخي الذي شيد في القرن التاسع عشر وتمت إزالته للأسف في أواخر الخمسينات 

 المارة في آخر سوق الحميدية، نساء بأزياء مختلفة تعكس التنوع الثقافي والحضاري لمدينة دمشق وريفها

 المحلات في آخر سوق الحميدية حيث توجد آثار معبد جوبيتر الروماني

 باب توما

سيارات التاكسي وعربات الحنطور أمام محطة الحجاز وسط دمشق

شاهد أيضاً :

الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019

الحياة في سورية السبعينات : عشرون صورة بالألوان !


التدريبات العسكرية لطالبات المدارس في دمشق 

والتدريب على فك وتركيب السلاح 

وفي مدارس الذكور 

الرئيس الأسد مغادراً الجامع الأموي بعد أدائه الصلاة عام 1977

محطة الحجاز وسط دمشق

سوق الحميدية

مصورو الشارع في دمشق، صور للهوية ودفتر التجنيد وغيرها من معاملات الدولة 

بائع عرقسوس في دمشق عام 1973

إعلانات الأفلام في شوارع دمشق "غوار جيمس بوند" و"صراع في الأدغال"

أكل الشارع .. قرّب ع الطيّب !

المصلون في جامع سنان بدمشق 

مخبر تحليل الدم في دمشق عام 1972

مشفى المواساة الجامعي 

حماة ومبانيها القديمة على نهر العاصي

"البسطات" في مدخل حلب 

مهرجان القطن في حلب عام 1972

مطران حمص للسريان ملاطيوس برنابا 

شوارع مدينة تدمر

مجموعة من الرجال مع دراجتهم الهوائية في بادية تدمر

قطار دمشق - درعا

شاهد أيضاً :