‏إظهار الرسائل ذات التسميات تسويق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تسويق. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019

الحياة في سورية السبعينات : عشرون صورة بالألوان !


التدريبات العسكرية لطالبات المدارس في دمشق 

والتدريب على فك وتركيب السلاح 

وفي مدارس الذكور 

الرئيس الأسد مغادراً الجامع الأموي بعد أدائه الصلاة عام 1977

محطة الحجاز وسط دمشق

سوق الحميدية

مصورو الشارع في دمشق، صور للهوية ودفتر التجنيد وغيرها من معاملات الدولة 

بائع عرقسوس في دمشق عام 1973

إعلانات الأفلام في شوارع دمشق "غوار جيمس بوند" و"صراع في الأدغال"

أكل الشارع .. قرّب ع الطيّب !

المصلون في جامع سنان بدمشق 

مخبر تحليل الدم في دمشق عام 1972

مشفى المواساة الجامعي 

حماة ومبانيها القديمة على نهر العاصي

"البسطات" في مدخل حلب 

مهرجان القطن في حلب عام 1972

مطران حمص للسريان ملاطيوس برنابا 

شوارع مدينة تدمر

مجموعة من الرجال مع دراجتهم الهوائية في بادية تدمر

قطار دمشق - درعا

شاهد أيضاً :

الاثنين، 4 فبراير 2019

10 صور نادرة من بدايات السينما المصرية !


بدر لاما وثريا رفعت في لقطة من فيلم "معجزة الحب" إنتاج 1931 

شهد العام 1927 انطلاق عجلة الإنتاج السينمائي في مصر لأول مرة من خلال أول فيلمين روائيين طويلين هما "قبلة في الصحراء" و"ليلى"، لتشهد السنوات التالية إنتاج المزيد من الأفلام ما أسس لصناعة سينما مصرية باتت بعد سنوات قليلة واحدة من أقوى صناعات السينما في العالم حتى أطلق على مصر لقب "هوليوود الشرق" !

واللافت للنظر أن صرح السينما المصرية الذي شيدت أساساته الأولى في أواخر العشرينات وبداية الثلاثينات من القرن الماضي قد قام على أكتاف مجموعة من النساء اللاتي أخذن على عاتقهن إنتاج أوائل الأفلام والمشاركة في صناعتها تمثيلاً وكتابةً وإخراجاً وتسويقاً، من هذه النساء الرائدات تبرز بشكل خاص أسماء : عزيزة أمير، بهيجة حافظ، آسيا داغر، وماري كويني. 

"أنتيكا" اختارت لكم 10 صور نادرة من أوائل الأفلام المصرية مرفقة بمقتطفات من صحف ومجلات تلك الفترة التي نشرت فيها هذه الصور لأول مرة، لعلها تضيء على فترة تبدو مجهولة بالنسبة للكثيرين من محبي السينما المصرية. 


 1928 : السيدة "آسيا" ووداد بك عرفي في رواية "وردة الصحراء" .. وضع وداد بك عرفي المخرج والمؤلف السينمائي المعروف رواية جديدة أسماها "وردة الصحراء" وقد انتهى أخيراً من تصوير مناظرها بالاشتراك مع جماعة من معاونيه من هواة السينما البارعين، وسيمثل الدور الأول في هذه الرواية السيدة "آسيا" وهي أول سيدة سورية ستظهر على اللوحة الفضية في رواية سينماتوغرافية.

 1929 : صورة أحد مناظر فيلم "بنت النيل" وهي تمثل مفيدة هانم (عزيزة أمير) خارجة من منزلها ولهى لفقد ابنتها وقد وقف في شرفة المنزل مصطفى بك (عباس أفندي فارس) يراقبها شامتاً متشفياً.

 1930 : أم زينب (السيدة دولت أبيض) في أحد مواقف الرواية .. الدكتور حسين بك هيكل، الاقتصادي العظيم طلعت باشا حرب، الاستاذ يوسف بك وهبي، المخرج محمد كريم، جهود أربعة من جبابرة مصر اشتركت في فيلم "زينب" .. يظهر على سينما متروبول ابتداء من 9 أبريل سنة 1930.

 1932 : ستقدم سينما أولمبيا ابتداء من الاثنين 8 إلى 14 أغسطس سنة 1932 أول فلم فكاهي للشخصيتين المحبوبتين "جحا وأبو نواس" إخراج شركة "شرق فلم"

 1933 : الشريط المصري الغنائي الذي لاقى نجاحاً كبيراً "الضحايا" تمثيل بهيجة حافظ .. حفلات نهارية يومية طول أيام شهر رمضان المعظم الساعة 2 والدقيقة 30 لتسلية الصيام. 

 1933 : منتخبات بهنا فيلم موزعين في جميع أنحاء العالم لأهم ما أخرج من الأشرطة المصرية منها "أولاد الذوات" شريط مصري عظيم تمثيل الممثل النابغة الأستاذ يوسف بك وهبي، "عندما تحب المرأة" تمثيل الممثلة الحسناء الآنسة آسيا، "حوادث كش كش" تمثيل الممثل المضحك الشهير نجيب الريحاني.

 1933 : مشهد من شريط "الزواج" الذي أخرجته السيدة فاطمة رشدي وسيعرض في الكوزموجراف الأمريكاني ابتداء من يوم الخميس 19 يناير الجاري.

 1933 : الأستاذ محمد عبد الوهاب وسميرة خلوصي في أحد المواقف الرائعة في رواية "الوردة البيضاء" أول فيلم متكلم غنائي ظهر فيه الأستاذ عبد الوهاب سيعرض في سينما رويال بالقاهرة ابتداء من يوم 4 ديسمبر. 

1933 : أول رواية مصرية تظهر قوة المصري الكامنة "05001" أخرجها الأستاذ توجو مزراحي.

1935 : رواية "الاتهام"ابتداء من يوم الأربعاء 13 مارس سنة 1935 وذلك بناء على طلب الكثيرين واحتفالاً بعيد الأضحى المبارك، الفيلم المصري الغنائي الناطق تمثيل الكوكب الساطع بهيجة حافظ. 


شاهد أيضاً :

الاثنين، 19 مارس 2018

بالصور : تمائم كأس العالم من " ويلي" إلى "زابيفاكا" !


 المدرب الإنكليزي بوبي روبسون مع تميمة مونديال 1990 "سياو"

مع قرب انطلاق بطولة كأس العالم لكرة القدم يترقب عشاق البطولة الكروية الأشهر والأقوى إطلاق تميمة البطولة وهي عبارة عن دمية أو مجسم يستخدم كشعار للبطولة ويستخدم لأغراض الإعلان والتسويق وإضفاء جو من البهجة والمرح على البطولة كما تستخدم في العروض التلفزيونية الترويجية المرافقة لكأس العالم وتطبع على الهدايا والتذكارات الخاصة بالبطولة.

أول تميمة لكاس العالم تم إطلاقها عام 1966 في البطولة الثامنة التي استضافتها إنكلترا حيث تم اختيار شخصية الأسد "ويلي" وهو يرتدي قميصاً بألوان علم المملكة المتحدة ويحمل عبارة "كأس العالم"، ومنذ ذلك الحين أصبحت التميمة تقليداً دائماً مرافقاً للعرس الكروي العالمي.

ومع اقتراب موعد انطلاق مونديال روسيا 2018 اختير الذئب زابيفاكا ليكون تميمة البطولة، وقد تم اختيار التميمة بناء على استفتاء أجرته إحدى المحطات التلفزيونية الروسية عام 2016، في حين ام اختيار الإسم بناء على استفتاء آخر تم إجراؤه على الموقع الرسمي للإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". 

"أنتيكا" تستعرض لكم فيما يلي تمائم كأس العالم من "ويلي" عام 1966 إلى "زابيفاكا" عام 2018 :


 الذئب "زابيفاكا" تميمة مونديال روسيا 2018

الحيوان المدرع "فوليكو" تميمة مونديال البرازيل 2014

تمائم كأس العالم من 1966 إلى 2010

شاهد أيضاً: 

الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

روث هاندلر: مخترعة "باربي" التي صنعتها لأجل ابنتها وسمتها تيمناً بها




جميعنا يعرف الدمية الشهيرة "باربي" لكن قليلين منا سمعواً بروث هاندلر، السيدة التى صممت الدمية الأشهر في العالم بناءً على طلب ابنتها الصغيرة، لتنتشر فيما بعد في كل أنحاء العالم وتصبح أيقونة من أيقونات القرن العشرين، ورمزاً من رموز العولمة الثقافية والاقتصادية.

ولدت روث في ولاية كولورادو عام 1916، وظلّت تتدرج في المراحل التعليمية، قبل أن تتولى أول وظيفة لها، سكرتيرة صغيرة في استوديوهات "بارامونت" السينمائية الشهيرة، لتتعرف بعدها على زوجها اليوت ويتزوجا عام 1938.

في البدء كان اليوت يصمم حاملات الشموع وبعض الصناديق التقليدية، حالماً بتوسيع إنتاجه ليشمل المجوهرات والهدايا، وبالتدريج كانت شركته تكبر وتتوسع، خاصة بعد أن انضم إليه شريك جديد.



في الوقت نفسه كانت روث تتطلع لأن تصنع شيئًا مختلفًا، وذات يوم طلبت منها ابنتها دُميةً بلاستيكية، وبعد وقت من التفكير، قررت روث أن تصنع الدمية بنفسها، دُمية حية لا تشبه تلك البلاستيكية عديمة الملامح التي تباع عادة في المحلات، وبالفعل بدأت روث تعمل على الدمية، وكان واحدأً من الأشياء التى شغلت بالها صدر الدُمية، كيف تلهو فتاة صغيرة مع دُمية لها صدر مُسطح، بقيت الفكرة عالقة في رأسها حتى استوحت تصميمها من لعبة ألمانية شهيرة كانت شاهدتها في إحدى رحلاتها إلى سويسرا في الخمسينات حين لفت نظرها في المتاجر دمية ألمانية تُدعى "بيلد ليلي"، كانت تلقى رواجاً واسعاً بين المشترين، فقررت أن تنقل الفكرة إلى أميركا مع تعديل التصميم الألماني، وأسمتها "باربي" نسبةً إلى ابنتها التي كانت تدعى "باربرا".

ميزة الدمية التي صنعتها روث أنها اعتمدت فيها على الأبعاد الواقعية للجسد، وقد خططت لإنتاجها على نطاق واسع، لكن زوج روث لم يعتقد أن الدمية ستحقق مبيعات كافية، إلا أن "باربي" فاجئت الجميع بعد عرضها بمعرض نيويورك للألعاب في نهاية الخمسينيات، حيث حققت نجاحاً منقطع النظير، فانطلقت روث في عملها وراحت تصمم الدمى وتعمل على التسويق لها، حتى استطاعت أخيراً أن تصبح أيقونة عالمية تلهم المصممين ودور الأزياء، فحققت بفضل "باربي" أرباحًا طائلة لشركة زوجها، التي تخصصت في تصميم وإنتاج الدمى، حتى باتت شركة "ماتيل" عند وفاة روث هاندلر عام 2002 واحدة من أهم 500 شركة صناعية على امتداد الولايات المتحدة الأمريكية.



شاهد أيضاً:
قصة بيتي جراهام المدهشة : المرأة التي علمتنا كيف نصحح أخطائنا !

الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

بالصور: "ستلا" بيرة مصرية عمرها 120 عاماً


 ملصق إعلاني لبيرة "ستلا" من الخمسينات

 في عام 1897 أسس رجال أعمال بلجيكيون مصنع "كراون" للبيرة في منطقة الابراهيمية بالإسكندرية وفي العام التالي أسسوا في القاهرة شركة "بيراميد"، وقد ظلت الشركتان منفصلتين شكلياً رغم كونهما مملوكتين لنفس الأشخاص حيث سيطرت الأولى على سوق الإسكندرية والثانية على سوق القاهرة

 وقد انتقلت ملكية الشركتين عبر السنين إلى رجال أعمال سويسريين، ثم فرنسيين، وأخيراً إلى شركة "هانيكن" الهولندية المعروفة في ثلاثينات القرن الماضي 

أما العلامة التجارية "ستلا" فقد ظهرت في الخمسينيات، عندما قرّرت  شركتا "كراون" و"بيراميد"  تسمية البيرة التي تصنّعانها بحسب الكلمة التي تُطلَق على "النجمة" في اللغة الإيطالية

مطلع الستينات أمم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الشركتين ودمجهما في شركة "الأهرام للمشروبات" التي أصبحت واحدة من شركات القطاع العام المملوكة للدولة حيث احتكرت صناعة البيرة والمشروبات الكحولية في مصر للعقود اللاحقة

مما ساعد "ستلا" على الانتشار إعلاناتها الذكية التي كانت تنشر في الصحف والمجلات وتجتذب جمهوراً واسعاً من المصريين

في التسعينات تمت خصصة شركة "الأهرام للمشروبات" مثل كثير من شركات القطاع العام حيث استوحذ على الشركة رجل الأعمال أحمد الزيات الذي تحول بفضل هذه الصفقة إلى أحد أصحاب المليارات خاصة بعد أن باع الشركة عام 2002 إلى مجموعة "هانيكن" العالمية بمبلغ خيالي قدره 1.3 مليار جنيه مصري

شاهد أيضاً:

الخميس، 18 مايو 2017

ألقاب النجوم تكريم مستحق أم تسويق إعلامي ؟


من "كوكب الشرق" و "موسيقار الأجيال" إلى "القيصر" و "الهضبة" و "الساحر"، ألقاب عديدة أطلقت على فنانين و فنانات عرب، فمن يطلق هذه الألقاب، الجمهور أم الصحافة أم الفنان نفسه ؟ و هل الألقاب تكريم مستحق يناله الفنان على نتاجه الفني، أم أسلوب من أساليب التسويق للفنان ؟ .

"أنتيكا" تستعرض لكم بعض أشهر الألقاب التي أطلقت على الفنانين و الفنانات العرب، فما هي أحب ألقاب الفنانين إلى قلبكم ؟ و من هم الفنانون الذين نالوا ألقابهم عن جدارة و استحقاق ؟ شاركونا بآرائكم ..


 أنور وجدي : ممثل مصر الأول

 محمد عبد الوهاب : موسيقار الأجيال 

 أم كلثوم : كوكب الشرق

 فريد الأطرش : ملك العود

 فاتن حمامة : سيدة الشاشة العربية

 فريد شوقي : وحش الشاشة - ملك الترسو

 عبد الحليم حافظ : العندليب الأسمر

 هند رستم : مارلين مونرو الشرق

 صباح : الشحرورة - شحرورة الوادي - الأسطورة 

 سعاد حسني : السندريلا

 فيروز : سفيرتنا إلى النجوم 

 عمر خورشيد : ملك الجيتار 

 رشدي أباظة : الدونجوان 

 رفيق سبيعي : فنان الشعب

 محمد عبده : فنان العرب

 ناديا الجندي : نجمة الجماهير 

 نبيلة عبيد : نجمة مصر الأولى

 عادل إمام : الزعيم 

 كاظم الساهر : القيصر

 محمد منير : الكنغ

 جورج وسوف : سلطان الطرب

 عمرو دياب : الهضبة 

 ميادة الحناوي : مطربة الجيل 

 نجوى كرم : شمس الأغنية 

محمود عبد العزيز : الساحر 


شاهد أيضاً :